"البنتاغون" بخطر... قراصنة يسربون وثائق!

سرَّب مخترقون وثائق داخلية مسروقة من شركة Leidos Holdings Inc، أحد أكبر مقدمي خدمات تكنولوجيا المعلومات للحكومة الأميركية، حسبما ذكرت "بلومبرغ" عن مصدر مطلع.

مخترع ألماني يسعى لردع هجمات قراصنة البحر... كيف؟

في منتصف كانون الثاني، قدم المخترع الألماني أندرياس غولماير، براءة اختراع في ميونيخ من شأنها المساعدة في مكافحة الهجمات الخطيرة في المستقبل، وفق ما نقلت صحيفة "هاندلسبلات" الألمانية.

تهديدات علنية ورسائل واضحة: قراصنة يستبيحون هيبة الدولة ولبنان الرقمي دولة من ورق!

كتبت ميليسا دريان في "السياسة":

"الأمن مجرد وهم والخصوصية مجرد وهم آخر"، بهذه العبارة أنهت مجموعة القراصنة بلاغها عن تنفيذ عمليتها ضدّ موقع مجلس النواب بداية ومن ثم وزارة الشؤون الاجتماعية، متوعدةً كلّ المواقع التابعة للدولة اللّبنانية بالمصير نفسه.

كيف اخترق قراصنة أمن "مايكروسوفت" وأنشأوا ملايين الحسابات الزائفة؟

يُطرح راهناً تساؤل في شأن موثوقية أنظمة التحقق المستخدمة عبر الإنترنت للتأكد من أنّ مستخدم الشبكة هو إنسان، بعدما كشفت شركة «مايكروسوفت» أخيراً عن مجموعة من القراصنة، في تطوّر يبرز الثغرات في تقنية حروف التحقق المعروفة بـ«كابتشا» والمستخدمة بصورة كبيرة.

في أميركا وأوروبا.. خبراء الأمن يكتشفون عمليات تجسس واسعة من قراصنة صينيين

توصل باحثون في "ألفابيت"، الشركة الأم للعملاق الأميركي "غوغل"، إلى أن قراصنة صينيين ترعاهم الدولة طوروا تقنيات تتجنب أدوات الأمن السيبراني الشائعة وتمكنهم من الاختراق في الشبكات الحكومية والتجارية والتجسس على الضحايا لسنوات دون أن يتم اكتشافهم.

بالفيديو- قراصنة يقطعون بث خطاب الرئيس الإيراني

أعلن قراصنة معلوماتية يدعمون حركة الاحتجاج في إيران، السبت، أنهم قطعوا بث التلفزيون الحكومي عبر الإنترنت لخطاب الرئيس، إبراهيم رئيسي، في الذكرى الـ 44 للثورة الإسلامية في  1979.

"حرب سيبرانية".. مسؤول: قراصنة أوكرانيون يتعقبون الجنود الروس

كشف وزير التحول الرقمي الأوكراني، ميخايلو فيدوروف، عن أن قراصنة أوكرانيين، يساعدون في توفير معلومات استخبارية مهمة بشأن أفراد الجيش الروسي تساعد في اتخاذ القرارات على ساحة المعركة.

"كارثة وطنية".. كلاس: للقبض على قراصنة الموت ومحاكمتهم

اعتبر وزير الشباب والرياضة جورج كلاس، في بيان، أن "الفاجعة التي حلت ببحر الشمال اليوم هي كارثة وطنية على مستوى مجتمعنا اللبناني، الذي يعاني ويخاطر ويجازف للبقاء على قيد الدنيا.